مفارق المنصورة أمام استوديو أبو هاشم
دايموند ميديكال كلينك ٢١ البطل احمدعبد العزيز امام معامل الفا - حي المهندسين
شارع الجمهورية بجوار بنك الإسكندريةالقديم
+20 109 205 6240
في عالم الطب، لا يتعلق النجاح فقط بالعلم، بل يتطلب الخبرة، والدقة، والرؤية الشاملة للحالة، خصوصًا في التخصصات الدقيقة مثل جراحات مجرى البول ومسالك الأطفال والكبار.وعندما تكون الحالة معقدة أو نادرة أو فشلت في أكثر من مكان، يصبح اختيار الطبيب هو نقطة التحول الكبرى في رحلة العلاج.ولهذا أصبح مركز جراحات مجرى البول بقيادة دكتور محمد نافع الوجهة الأولى في مصر، والشرق الأوسط، وإفريقيا، لاستقبال أصعب الحالات وأكثرها تحديًا، بفضل التميز الطبي الحقيقي المبني على خبرة واسعة وإنجازات كبيرة في هذا المجال.مركز د. محمد نافع… حيث تلتقي الخبرة مع الدقة والنتائجيُعد المركز من أفضل المراكز في مصر والشرق الأوسط في علاج مشاكل المسالك البولية وجراحات مجرى البول، ويقوده الدكتور محمد نافع – استشاري جراحات مجرى البول ومسالك الأطفال والكبار – الذي أصبح اسمه مرتبطًا بالنجاح في أصعب وأعقد الحالات الجراحية.يستقبل المركز مرضى من مختلف الدول، من داخل مصر وخارجها، ممن عانوا من مشكلات شديدة التعقيد مثل:• تضيق مجرى البول بمراحله المختلفة• القطع والتهتك الكامل لمجرى البول نتيجة الحوادث أو السقوط أو الطلق الناري• الإحليل السفلي بدرجاته المختلفة لدى الأطفال• صمام التحكم بالبول• جراحات الحالب وعمليات توسيع الحالب• الحالات التي تحتاج إلى الدعامات الذكرية• المضاعفات الناتجة عن جراحات سابقة في المسالك البوليةهنا… لا يتم التعامل مع الحالة بشكل تقليدي، بل يتم تقييمها بدقة باستخدام أحدث أجهزة التشخيص والمناظير، مع اختيار الجراحة الأنسب لتحقيق أفضل نتيجة ممكنة لكل مريض.خبرة الدكتور محمد نافع في علاج الحالات المعقدةيُعتبر الدكتور محمد نافع من أفضل أطباء المسالك البولية في مصر، ومن القلائل المتخصصين بشكل دقيق في جراحات مجرى البول وترميمه في الأطفال والكبار.ومن أهم إنجازاته:• إجراؤه لآلاف العمليات الناجحة في إصلاح وتوسيع مجرى البول.• تحقيق نسب نجاح عالية في حالات القطع والتهتك الكامل لمجرى البول، التي تُعد من أصعب الحالات في هذا التخصص.• التميز في جراحات الإحليل السفلي لدى الأطفال بدرجاته المختلفة.• تقديم حلول فعّالة لحالات صمام التحكم بالبول التي تسبب فقدان السيطرة البولية.• نجاحات كبيرة في عمليات توسيع الحالب وجراحات انسداده.• مهارة عالية في التعامل مع الحالات التي فشلت في مراكز أخرى، وإجراء ترميم شامل ودقيق باستخدام أنسجة من الفم أو الجلد.• خبرة كبيرة في الدعامات الذكرية وعلاج المضاعفات الناتجة عن إصابات أو جراحات سابقة.هذه الخبرة جعلت من مركزه ليس فقط الأفضل في مصر، بل الوجهة العلاجية الأولى في الشرق الأوسط وإفريقيا لحالات جراحات مجرى البول المعقدة.لماذا يفد المرضى من مختلف الدول إلى مركز د. نافع؟لأنهم يبحثون عن:• التشخيص الدقيق• الجراحة الآمنة• الخبرة المتخصصة• نتائج حقيقية قابلة للقياس• الرعاية الدقيقة بعد العمليةوكل هذه العناصر تتوفر في المركز الذي يقدم منظومة علاجية متكاملة مبنية على العلم والخبرة والتقنيات الحديثة، مما يجعل المريض يخرج ليس فقط متحسنًا… بل مستعيدًا لحياته الطبيعية بثقة وأمان.المكان الصحيح يصنع الفارقعندما تكون هناك مشكلة معقدة في مجرى البول أو المسالك، فإن الخطأ في التشخيص أو الجراحة قد يؤدي إلى مضاعفات كبيرة.لكن اختيارك للطبيب المناسب والمركز الصحيح، هو أول خطوة لتحويل الألم إلى أمل، والمعاناة إلى حياة جديدة.وفي مركز جراحات مجرى البول بقيادة الدكتور محمد نافع، تتحول القصص الصعبة إلى رحلات ناجحة، وتُعاد الحياة الطبيعية إلى المرضى بعد سنوات من الألم أو الفشل المتكرر في العلاج.العناوين• القاهرة: حي العجوزة، أمام معامل ألفا، عيادات دايموند، 21 البطل أحمد عبد العزيز.• الزقازيق: مفارق المنصورة، أمام ستوديو أبو هاشم.• ههيا: شارع الجمهورية – بجوار بنك الإسكندرية القديم.📲 للتواصل: 201092056240+
يتخصص الدكتور محمد نافع في علاج مجموعة واسعة من العيوب الخلقية بالجهاز البولي والتناسلي للأطفال والكبار، بما في ذلك تضيقات الإحليل، عيوب الكلى، والمثانة الخلقية.
هذه تقنية متقدمة يستخدمها الدكتور محمد نافع لإصلاح التضيقات في مجرى البول. تتميز هذه الطريقة بأخذ رقعة من بطانة الفم لإنشاء جزء جديد في مجرى البول، مما يساعد في تحسين الوظائف وتقليل الحاجة إلى الدعامات.
الدعامة الذكرية هي جهاز يتم زرعه جراحيًا لمساعدة الرجال الذين يعانون من ضعف الانتصاب الذي لا يستجيب للعلاجات الدوائية. تعمل الدعامة على توفير الدعم اللازم لتحقيق والحفاظ على الانتصاب بفعالية.
صمام التحكم في مجرى البول يعد حلاً مثاليًا للأشخاص الذين يعانون من سلس البول. يمكن التحكم في هذا الصمام يدويًا للسماح بالتبول الطبيعي، وهو يحسن بشكل كبير من جودة الحياة ويقلل من الحوادث والإحراج المرتبط بسلس البول.