مفارق المنصورة أمام استوديو أبو هاشم
دايموند ميديكال كلينك ٢١ البطل احمدعبد العزيز امام معامل الفا - حي المهندسين
شارع الجمهورية بجوار بنك الإسكندريةالقديم
+20 109 205 6240
في مركز جراحات مجرى البول تحت إشراف الدكتور محمد نافع – استشاري جراحات مجرى البول ومسالك الأطفال والكبار –، استقبلنا خلال يومين فقط خمس حالات معقدة من قطع وتهتك مجرى البول نتيجة حوادث وإصابات مختلفة، لتؤكد من جديد أن المركز أصبح بحق أفضل مركز في مصر والشرق الأوسط لعلاج أصعب وأدق الحالات.تفاصيل الحالاتتنوعت الحالات التي استقبلناها ما بين كبار السن والأطفال والشباب، وشملت:• مريض يبلغ من العمر 82 عامًا أُصيب بقطع كامل في مجرى البول إثر حادث مروري.• مريض يعاني من قطع بمجرى البول منذ 3 سنوات بعد خمس محاولات إصلاح سابقة لم تُكلل بالنجاح.• طفل عمره 6 سنوات تعرض لإصابة مماثلة في مجرى البول.• طفل يبلغ من العمر 14 عامًا أُصيب بقطع كامل نتيجة حادث.• شاب عمره 25 عامًا أُصيب بقطع في مجرى البول إثر طلق ناري، بعد ثلاث محاولات إصلاح لم تنجح.هذه الحالات ليست مجرد أرقام، بل قصص إنسانية مؤلمة كان أصحابها على وشك فقدان الأمل، إلا أن الخبرة الجراحية المتقدمة أعادت لهم الأمل في التعافي والعودة إلى حياتهم الطبيعية.التحديات والحلولإصابات قطع وتهتك مجرى البول من أعقد التحديات في مجال جراحات المسالك البولية، حيث تحتاج إلى مهارة عالية ودقة بالغة. وبفضل الله ثم خبرة الدكتور محمد نافع، تم التعامل مع هذه الحالات بأساليب مبتكرة في الترميم وإعادة البناء، مع مراعاة الحفاظ على وظائف الجهاز البولي.
يتخصص الدكتور محمد نافع في علاج مجموعة واسعة من العيوب الخلقية بالجهاز البولي والتناسلي للأطفال والكبار، بما في ذلك تضيقات الإحليل، عيوب الكلى، والمثانة الخلقية.
هذه تقنية متقدمة يستخدمها الدكتور محمد نافع لإصلاح التضيقات في مجرى البول. تتميز هذه الطريقة بأخذ رقعة من بطانة الفم لإنشاء جزء جديد في مجرى البول، مما يساعد في تحسين الوظائف وتقليل الحاجة إلى الدعامات.
الدعامة الذكرية هي جهاز يتم زرعه جراحيًا لمساعدة الرجال الذين يعانون من ضعف الانتصاب الذي لا يستجيب للعلاجات الدوائية. تعمل الدعامة على توفير الدعم اللازم لتحقيق والحفاظ على الانتصاب بفعالية.
صمام التحكم في مجرى البول يعد حلاً مثاليًا للأشخاص الذين يعانون من سلس البول. يمكن التحكم في هذا الصمام يدويًا للسماح بالتبول الطبيعي، وهو يحسن بشكل كبير من جودة الحياة ويقلل من الحوادث والإحراج المرتبط بسلس البول.