مفارق المنصورة أمام استوديو أبو هاشم
دايموند ميديكال كلينك ٢١ البطل احمدعبد العزيز امام معامل الفا - حي المهندسين
شارع الجمهورية بجوار بنك الإسكندريةالقديم
+20 109 205 6240
انطلاق اليوم الأول من ورشة جراحات مجرى البول والحالب والإحليل – النسخة رقم 28شهد اليوم انطلاق الورشة رقم 28 لجراحات مجرى البول والحالب والإحليل، والتي تُعد أكبر ورشة من نوعها في مصر والشرق الأوسط وإفريقيا، بمشاركة نخبة من الأطباء وبإشراف مباشر من الدكتور محمد نافع – استشاري جراحات مجرى البول ومسالك الأطفال والكبار.وتأتي هذه الورشة استمرارًا لمسيرة طويلة من التعليم الطبي والتدريب العملي الموجه لإعداد جيل جديد من الأطباء القادرين على التعامل مع أدق وأصعب الحالات في مجال المسالك البولية.استقبال 24 حالة من أصعب الحالات المعقدةتتميز ورشة هذا العام باستقبال 24 حالة من أكثر الحالات تعقيدًا وصعوبة، والتي تتنوع بين:• قطع وتهتك كامل في مجرى البول• تضيق شديد بمجرى البول بطول يصل لعدة سنتيمترات• مضاعفات الإحليل السفلي ذو الدرجات المعقدة• مشكلات الحالب وانسداده واحتياجه للتوسيع أو إعادة البناءكل حالة تمثل تحديًا طبيا وجراحيا، ويتم التعامل معها بطرق متقدمة تعتمد على أحدث التقنيات العالمية، مع توفير تدريب عملي مباشر للأطباء المشاركين خطوة بخطوة.خبرة الدكتور محمد نافع… الركيزة الأساسية لنجاح الورشةيُعد الدكتور محمد نافع من روّاد جراحات مجرى البول في مصر والشرق الأوسط، وصاحب واحد من أكبر المراكز المتخصصة في هذه الجراحات الدقيقة.وقد ساهم بخبرته الممتدة لسنوات طويلة في:• تطوير تقنيات حديثة في إصلاح تضيق مجرى البول• تحقيق نسب نجاح مرتفعة في قطع وتهتك مجرى البول الناتج عن الحوادث والحوادث البليغة• إجراء مئات الحالات في الإحليل السفلي بدرجاته المعقدة• علاج انسداد الحالب وإجراء جراحات الحالب الدقيقة بما في ذلك عمليات توسيع الحالب• تركيب الدعامات الذكرية للحالات التي تحتاجها وفق بروتوكولات العلاج العالمية• إجراء عمليات صمام التحكم بالبول للحالات التي تعاني من فقد السيطرة البوليةويشارك الدكتور نافع خبرته الضخمة مع الأطباء المشاركين من داخل وخارج مصر، ما يجعل الورشة واحدة من أهم فعاليات التدريب الطبي المتخصص في المنطقة.مركز جراحات مجرى البول… الأفضل في مصر والشرق الأوسطيواصل مركز جراحات مجرى البول ترسيخ مكانته كـ:• أفضل مركز في مصر لجراحات المسالك الدقيقة• أفضل مركز في الشرق الأوسط وإفريقيا لاستقبال الحالات المستعصية• الوجهة الأولى للمرضى الذين خضعوا لمحاولات علاجية غير ناجحة في مراكز أخرىويعتمد المركز على الدمج بين:• أحدث تقنيات المناظير والميكروسكوبات الجراحية• فريق طبي عالي التدريب• بروتوكولات عالمية في التشخيص والجراحة• متابعة دقيقة بعد العملية لضمان أفضل نسب نجاح ممكنةهذه العوامل مجتمعة جعلت الدكتور محمد نافع يُعدّ لدى كثيرين أفضل دكتور مسالك بولية في مصر، وواحدًا من أبرز الجراحين في الشرق الأوسط في هذا التخصص الدقيق.ورشة رقم 28… فصل جديد في تدريب الأطباء وإنقاذ المرضىلا تقتصر أهمية الورشة على الجانب الأكاديمي فقط، بل تمتد لتقديم الأمل للمرضى الذين فقدوا الأمل في العلاج، خصوصًا أولئك الذين يعانون من:• تضيق مجرى البول• قطع وتهتك مجرى البول• الإحليل السفلي• انسداد الحالب• الفشل المتكرر لعمليات سابقةكل ورشة من هذه السلسلة تمثل رحلة شفاء جديدة لعدد كبير من المرضى، وفرصة لتطوير مهارات الأطباء في أحد أصعب فروع جراحات المسالك.التزام دائم بالعلم والخبرة والإنسانيةمن خلال هذه الورش المستمرة، يرسخ المركز فلسفته الأساسية:العلم يُعلّم، والخبرة تُنقذ، والإنسانية تُعيد الحياة.ولأن الهدف الأول هو إنقاذ المرضى، فإن المركز لا يدخر جهدًا في بناء جيل قادر على تقديم الرعاية الصحيحة وفق أعلى المعايير.📍 العناوين:• القاهرة: حي العجوزة، أمام معامل ألفا، عيادات دايموند، 21 البطل أحمد عبد العزيز.• الزقازيق: مفارق المنصورة، أمام ستوديو أبو هاشم.• ههيا: شارع الجمهورية – بجوار بنك الإسكندرية القديم.📲 للتواصل: 201092056240+
يتخصص الدكتور محمد نافع في علاج مجموعة واسعة من العيوب الخلقية بالجهاز البولي والتناسلي للأطفال والكبار، بما في ذلك تضيقات الإحليل، عيوب الكلى، والمثانة الخلقية.
هذه تقنية متقدمة يستخدمها الدكتور محمد نافع لإصلاح التضيقات في مجرى البول. تتميز هذه الطريقة بأخذ رقعة من بطانة الفم لإنشاء جزء جديد في مجرى البول، مما يساعد في تحسين الوظائف وتقليل الحاجة إلى الدعامات.
الدعامة الذكرية هي جهاز يتم زرعه جراحيًا لمساعدة الرجال الذين يعانون من ضعف الانتصاب الذي لا يستجيب للعلاجات الدوائية. تعمل الدعامة على توفير الدعم اللازم لتحقيق والحفاظ على الانتصاب بفعالية.
صمام التحكم في مجرى البول يعد حلاً مثاليًا للأشخاص الذين يعانون من سلس البول. يمكن التحكم في هذا الصمام يدويًا للسماح بالتبول الطبيعي، وهو يحسن بشكل كبير من جودة الحياة ويقلل من الحوادث والإحراج المرتبط بسلس البول.