اعوجاج القضيب

اعراض مرض بيروني

ما هو داء بيروني عادة ما يسبب ألام شديدة تؤثر على عملية الجماع وقد يجعل من الصعب الحصول على الانتصاب الكامل أو المحافظة على الانتصاب (عدم القدرة على الانتصاب). عادة ما يظهر المرض عند الرجال بين 45-60 عاماً من العمر . وجود الانتصاب المنحني أمر شائع وليس بالضرورة سبباً يدعو للقلق. في بعض الرجال، مرض بايروني يسبب انحناء أو ألم شديد وهذا يمكنه ان يمنع الرجل من الجماع (في هذه الحالة التي تمنع الجماع يوصى بالتدخل الجراحي) . اعراض مرض بيروني: إن اول عرض يشعر به الذكر هو ألم شديد عند القذف والإنتصاب

اعراض مرض بيروني قراءة المزيد »

جراحات إصلاح انحناء القضيب

انحناء العضو الذكري عبارة عن مشكلة شائعة بين الرجال، ولكن ما هي حدتها والأسباب الكامنة ورائها؟ وهل من الممكن علاجها؟ اكتشف ذلك الآن. انحناء العضو الذكري أو انحناء القضيب (Penile curvature) يعد نوع من أنواع التشوه في العضو الذكري، حيث أنه بدلًا من أن يكون مستقيمًا فإنه يكون منحنيًا في حالة الانتصاب، وانحناء القضيب قد يعيق العلاقة الزوجية أو يجعلها مؤلمة للزوجة، كما أنه في درجاته القصوى قد يمنع العلاقة الزوجية. حدة انحناء العضو الذكري هناك درجات واتجاهات مختلفة من انحناء القضيب، فقد يكون إلى أعلى أو الأسفل أو إلى اليمين أو إلى اليسار، ولكن لا بدّ من التشديد على أن هذا الانحناء هو في حالة الانتصاب بمعنى أن انحناء القضيب إلى أي اتجاه في حالة الارتخاء لا يًصنف مرضًا ولا يستدعى التدخل الطبي وإنما هو يعتبر أمرًا طبيعيًا. أقل اتجاهات اعوجاج العضو الذكري تأثيرًا هي اعوجاج إلى أعلى حيث أن هذا الاتجاه يتماشى نوعًا ما مع طبيعة القناة التناسلية للزوجة، وهذا بالطبع في حدود أن تكون درجة اعوجاج العضو الذكري لا تتجاوز 40 درجة إلى أعلى. يكون تأثير اعوجاج القضيب أكثر في حالة تقوسه إلى اليمينـ أو انحنائه إلى اليسار، أو اعوجاجه إلى أسفل، والدرجات المسموحة التي ينبغي التدخل الطبي عندها هي تقوس القضيب إلى أسفل بدرجة تفوق 30 أو إلى اليمين أو اليسار بدرجة تفوق 15 درجة. هذا لا ينفي أن بعض الناس لديهم مثل هذه الدرجات من انحناء العضو الذكري أو أكثر ولكنهم يمارسون العلاقة الزوجية بطريقة شبه طبيعية، ومن الممكن استخدام التشخيص الذاتي لانحناء القضيب من أجل معرفة حالتك، علمًا أن هذا يعتبر تشخيص أولي، ولا يغني عن الفحص الذاتي. أسباب انحناء القضيب تقوس العضو الذكري إما أن يكون خِلقِيًا بمعنى أنه وُجد منذ الولادة أو أن يكون مكتسبًا بمعنى أن يكون قد استجد أو حدث بعد فترة سابقة كان العضو الذكري فيها مستقيمًا: 1. انحناء القضيب الخلقي بالنسبة لتقوس العضو الذكري الخلقي فإنه يكون نتيجة أمر من اثنين: 2. انحناء القضيب المكتسب بالنسبة لاعوجاج العضو الذكري المكتسب أي انحناء العضو الذكري المستجد، فإنه في أغلب الأحوال يكون نتيجة مرض بيروني (Peyronie’s disease)، وهو عبارة عن تيبَّسَ أو تَلَيُّف للغلالة البيضاء للقضيب. الجدير بالعلم أن العضو الذكري يحتوي على أسطوانتين للانتصاب تسميان بالجسمين الكهفيين وجدار الجسمين الكهفيين هو طبقة الغلالة البيضاء ويحتوى الجسمين الكهفيين على أنسجة دموية تمتلئ بالدم فيحدث الانتصاب. مرض بيروني هو تيبَّسَ أو تَلَيُّف للغلالة البيضاء لأسطوانات الانتصاب في موضع ما من هذه الغلالة، وقد يؤدي هذا التيبَّسَ أو التَلَيُّف إلى عدم إمكانية تمدد الغلالة البيضاء في هذه المنطقة بينما مع حدوث الانتصاب تتمدد الغلالة البيضاء وتنمو أسطوانتي الانتصاب في جميع المواضع الأخرى منها مما يؤدي إلى انحراف أسطوانتي الانتصاب في اتجاه تَلَيُّف بيروني. كما أن أسباب التَلَيُّف البيروني غير معروفة بوضوح، إلا أنه كثيرًا ما يصاحب الإصابة بمرض السكري، كما وُجد أن بعض أنواع الخلل في الجينات الوراثية يصاحبه مرض بيروني، إلا أن هناك أسباب أخرى لتقوس العضو الذكري المكتسب، مثل: الجدير بالعلم أنه إذا لم يتم معالجة كسر العضو الذكري بصورة عاجلة فيحدث التئام لهذا الكسر بالتليف مما يؤدي إلى تقوس العضو الذكري أو انحناء القضيب. علاج انحناء القضيب القاعدة العامة هي أن تقوس القضيب يستدعي العلاج الجراحي إذا كان فوق درجات معينة، ويستثنى من ذلك الحالات المبكرة من التقوس البيروني المكتسب حيث يمكن إعطاء أدوية قد تقلل من معدلات زيادة التَلَيُّف وقد تقلل من معدلات زيادة انحناء القضيب، وذلك يكون في العام الأول إلى الثاني فقط من بداية انحناء القضيب المكتسب نتيجة مرض بيروني. أما بعد ذلك فإن الأمر يستدعى الإصلاح الجراحي إذا تجاوز انحناء القضيب إلى أعلى 40 درجة أو تجاوز تقوس العضو الذكري إلى أسفل 30 درجة أو تجاوز انحناء القضيب إلى اليمين أو إلى اليسار 15 درجة، وبالنسبة للأدوية الخاصة بعلاج مرض بيروني في عامه الأول إلى الثاني فإنها تنقسم إلى أدوية فموية أو يتم حقنها في تَلَيُّف بيروني مباشرة داخل العضو الذكري. ومن هذه الأدوية الفموية لعلاج تَلَيُّف بيروني: فيتامين هـ، وبوتابا (Potaba)، أما عن أدوية الحقن لعلاج تقوس بيروني فمن أحدثها وأشهرها مركب كولاجيناز (Collagenase) الذي يتم حقنه في زيارات متكررة للطبيب على مدى شهرين في المتوسط. نسب نجاح هذه الأدوية في علاج انحناء القضيب متواضعة لكن لا بأس من محاولة استخدامها فقط في العام الأول إلى الثاني من تَلَيُّف بيروني وانحناء القضيب المكتسب وليس الخِلقِي، أما عن الوسائل الجراحية لعلاج تقوس القضيب فهي الوسيلة الرئيسة والأساسية في علاج انحناء الذكر. وعند اختيار الوسيلة المناسبة لعلاج انحناء القضيب لا بدّ أولًا من التأكد من القدرة الجنسية، وإذا كان تقوس القضيب مصحوبًا بضعف في الانتصاب فلا بدّ من علاج ضعف الانتصاب أولًا دوائيًا بحيث يتم اتخاذ القرار في نوعية جراحة تقوس القضيب إذا لم يستجب الضعف الجنسي للعلاج. إذا استجاب الضعف الجنسي للعلاج الدوائي فيتم علاج الحالة على أنها حالة انحناء بالقضيب فقط أما إذا لم يستجب ضعف الانتصاب للعلاج الدوائي فيتم إجراء جراحة لعلاج كل من الضعف الجنسي وانحناء القضيب في آن واحد. جراحات إصلاح انحناء القضيب هناك عدة أنواع من الجراحات لإصلاح انحناء القضيب نذكر منها ما يأتي: 1. تقنية الشد لإصلاح انحناء القضيب تعتمد تقنية الشد لإصلاح تقوس العضو الذكري أو المسماة بتقنية التقصير لعلاج انحناء القضيب على أن هناك جانب أطول من القضيب وجانب أقصر مما تسبب في انحناء القضيب إلى الاتجاه الأقصر، وفي الواقع فإنه في حالات انحناء القضيب الخِلقِي يكون الجانب الأقصر هو الجانب الطبيعي أما الجانب الأطول فهو غير الطبيعي حيث حدث به نمو مفرط غير متناسق. كما تعتمد تقنية الشد لإصلاح تقوس العضو الذكري على شد الجانب الأطول في اتجاه قاعدة القضيب بحيث تحدث استقامة كاملة، ويمكن إجراء تقنية الشد لانحناء القضيب إما باستخدام خيوط جراحية دائمة دون فتح الأسطوانات الكهفية، وذلك حفاظًا على الانتصاب، أو بإجراء عدة فتحات صغيرة في الغلالة البيضاء للجسم الكهفي وتقطيبهم سويًا بخيوط تمتص بعد حين وتختفي. علمًاً بأن هذا قد يؤدي إلى ضعف انتصاب في حوالى 1% من الحالات، لذا يُفضل الخبراء استخدام الخيوط الدائمة دون فتح النسيج الكهفي، وبطبيعة الحال يحدث نوع من الانخفاض في الطول مع تقنية الشد لإصلاح تقوس القضيب، ولهذا يُوصى بتقنية الشد في حالات تقوس العضو الذكري البسيط إلى انحناء القضيب المتوسط وليس في حالات انحناء العضو الذكري الشديدة. تصلح تقنية الشد لكل من حالات انحناء القضيب الخِلقِي وتقوس العضو الذكري المكتسب بشرط أن يكون هناك انتصاب قوى وأن تكون درجة التقوس ليست بالدرجة الكبرى تفاديًا لنقصان الطول الشديد. 2. تقنية تدوير الجسمين الكهفيين لإصلاح تقوس العضو الذكري بما أن تقنية الشد لإصلاح انحناء القضيب تؤدي إلى قصر فإنها قد لا تصلح في الحالات الشديدة

جراحات إصلاح انحناء القضيب قراءة المزيد »

علاج انحناء القضيب

يعتمد علاج انحناء القضيب على علاج السبب الأصلي للانحناء، حيث قد يكون الانحناء نتيجة مرض بيروني أو كسر القضيب أو تشوه خلقي في القضيب، حيث ينمو جانب أكثر من الآخر أو يكون التشوه في مجرى البول. ويسبب انحناء القضيب آلاماً وتورماً وضعفاً جنسياً مما يستلزم علاجه سريعاً. علاج انحناء القضيب بالأعشاب لا يوجد أي تجارب أو أبحاث تدعم علاج انحناء القضيب بالأعشاب، رجاءً لا تتناول أي نوع من الأعشاب أو المكملات الغذائية بدون استشارة الطبيب، فالأعشاب ليست دائماً آمنة للاستخدام، وقد يكون لها آثاراً أو أعراضاً جانبية خطيرة. علاج انحناء القضيب بدون جراحه يمكن علاج انحناء القضيب بدون جراحة وذلك عن طريق: 1-الأدوية: تستخدم حقن الكولاجينيز الموضعية في القضيب لعلاج انحناء القضيب لأنها تقوم بتفتيت الكولاجين المتكون بسبب تليف القضيب الناتج عن الانحناء، وهو العلاج الدوائي الوحيد المعتمد من منظمة الصحة والدواء العالمية لعلاج انحناء القضيب. وهناك أدوية فموية تستخدم لتقليل إنتاج الكولاجين مثل فيتامين ه، تاموكسفين، كولشيسين، بينتوكسيفيللين. كما يساعد الدهان الموضعي بالفيراباميل على تقليل إنتاج الكولاجين. 2- الحقن بالبلازما: بالرغم أنه لا يزال في طور التجريب، ولكن يعتبر الحقن بالبلازما أحد أهم العلاجات المبشرة لانحناء القضيب. 3-العلاج بالموجات الصوتية: تستخدم الموجات الصوتية عالية التردد في تفتيت اللويحات الصلبة بالقضيب لعلاج الانحناء. 4-العلاج بأجهزة السحب القضيبي: وهي أجهزة ميكانيكية تستخدم في فرد القضيب وعلاج انحناءه. جراحة انحناء القضيب تعتبر الجراحة أفضل حل لانحناء القضيب، فهي تستخدم حين فشل العلاجات الأخرى، أو ضعف الانتصاب الشديد، أو شدة الانحناء بدرجة لا يمكن علاجه إلا بجراحة. وهناك عدة أساليب جراحية تستخدم منها: أ-جراحة الترقيع: وهي إزالة الجزء المتليف من القضيب وزرع جزء من الجلد مكانها. ب-جراحة الشد: وهي إزالة الجزء المقابل للجزء المتليف لشد القضيب وتصحيح الانحناء. جـ-جراحة ثني القضيب: وهي تعتمد على 16 نقطة جراحية في القضيب تستخدم لشد القضيب وتصحيح انحناءه، وتبلغ نسبة نجاحها 85%. د-الدعامة: تعتبر جراحة الدعامة الحل الأكثر فاعلية لعلاج الانحناء، وذلك بإزالة النسيج الكهفي بتليفاته واستبداله بالدعامة التي تحقق انتصاباً صلباً. هـ-تقنية تدوير الجسم الكهفي: وتعتبر حلاً للانحناء البالغ 90 درجة، وأيضاً لعلاج التشوه الخلقي ولا يمكن أن تعالج الانحناء الناتج عن مرض بيروني.

علاج انحناء القضيب قراءة المزيد »

تكبير القضيب الذكري بالجراحة

كل شخص يعرف المضخات، والحبوب، والتمارين، والجراحة لتكبير القضيب، فيا شباب كونوا صادقين: هل ترغبون أن يكون حجم القضيب أكبر؟ يكاد يكون من المؤكد، إن الجواب هو نعم. على أي حال، فبعد أكثر من قرن من محاولات تكبير القضيب فإن هذه الإجراءات مشكوك فيها عموماً، ومجنونة في بعض الأحيان، لا يزال هناك الكثير لا يمكن القيام به، من المؤكد أن هناك الكثير والكثير من الخيارات المفترضة. قد يبحث البعض عن حبوب القضيب، وكذلك عن كريم تكبير الذكر أو عن وصفة إفريقية لتكبير الذكر، بالإضافة إلى تدريبات التمديد الوحشية والأجهزة المروعة المظهر، وجراحة القضيب، ولا يعمل منها شيء تقريباً، أما التوجهات القليلة التي يمكن أن تعمل في كثير من الأحيان تكون لها فوائد متواضعة وآثار جانبية خطيرة، فما مدى جدية هذه الآثار الجانبية؟ ففي بعض الحالات، قد تؤدي إلى ضعف انتصاب خطير. متى يكون القضيب الذكري صغيراً؟ القضيب المنتصب النموذجي يكون طوله عادة 5 إلى 6 بوصات، ومحيطه من 4 إلى 5 بوصات، فهناك المزيد من التباين في حجم الأعضاء التناسلية الذكرية المرتخية. يوجد بعض الرجال أصغر من ذلك بالطبع، ولكن ذلك في حالات نادرة، فإن المشاكل الهرمونية قد تتسبب في حدوث حالة تسمى صغر القضيب، حيث يكون القضيب المنتصب أقل من 3 بوصات، وأحياناً يمكن لداء بايروني أو جراحة سرطان الموثة أو ما يعرف بالبروستاتا تخفيض حجم القضيب. ولكن الدراسات تشير إلى أن معظم الرجال الذين يسعون لتكبير القضيب لديهم قضيب متوسط الحجم، ولكنهم يعتقدون فقط أنه أقل من المتوسط، لكن لماذا؟ جزء من المشكلة هو رؤيتهم للموضوع، لأنه من الصعب جداً قياس حجم القضيب الخاص بك، حيث أنه بالنظر إلى أسفل، تحصل على زاوية سيئة. علم النفس يلعب دوراً أيضاً، فبعض الرجال مهووسون بفكرة أنه صغير جداً، حتى أن هناك تشخيص للأمراض النفسية يسمى باضطراب تشوه القضيب، لأنه مشابه لتشويه الإدراك الحسي بفقدان الشهية الذين يعتقدون أنهم يعانون من السمنة مهما كانوا نحفاء. وفقاً لإحدى الدراسات، فإن الغالبية العظمى من الرجال الذين يحصلون على جراحة تكبير القضيب يكون هذا حالهم، بأنهم أيضاً أقل رضا عن النتائج. تكبير القضيب الذكري بالطرق الجراحية ماذا عن الجراحة؟ يمكنها أن تعمل، ولكن هناك الكثير من التحذيرات، فإن هناك نوعان من العمليات الجراحية الأساسية لتكبير القضيب. أنواع جراحة تكبير القضيب إطالة القضيب: الإجراء الأكثر شيوعاً هو قطع الرباط الذي يربط القضيب بعظم الحوض. هذا يسمح بقليل من الطول في جدل القضيب يصل في المتوسط لحوالي أقل من بوصة واحدة؛ ليصبح مرئياً خارج الجسم، إنها ليست حقاً إطالة القضيب بقدر ما هي الكشف أكثر عن ما يكون عادة مخفياً للحيلولة دون إعادة ربط الرباط، يكون الرجل بحاجة إلى أوزان أو أجهزة تمديد يومياً لنحو ستة أشهر. توسيع القضيب: بالنسبة للرجال الذين يعتقدون أن قضيبهم رفيع للغاية، يمكن لإجراءات أكثر إثارة للجدل أن تثخنه باستخدام الدهون المزروعة، أو السيليكون، أو ترقيع الأنسجة. كذلك يمكن قطع جزئي في الصفن أن يكشف عن مزيد من جدل القضيب، مما يجعل القضيب يبدو أطول، وتستغرق الجراحة ٢٠ دقيقة ويمكن أن تتم في العيادة الخارجية. مخاطر جراحة تكبير القضيب قبل اتخاذ القرار بإجراء جراحة تكبير القضيب، عليك النظر في مخاطر العملية سواء إطالة أو توسيع القضيب كعملية جراحية. ليس هناك طرق مدروسة بشكل جيد، ولا توافق أي منظمة طبية رئيسية على هذه العمليات الجراحية، فبعض الرجال يختارون السفر إلى بلدان أخرى بحثاً عن العلاجات التي لم يتم الموافقة عليها في الولايات المتحدة، وإذا كانت هذه الفكرة قد خطرت ببالك، تمهل فقد حان الوقت لتقوم بحديث صريح مع الطبيب حول المخاطر المحتملة. الآثار الجانبية لجراحات تطويل القضيب عديدة وتشمل: التهابات وتلف الأعصاب، وانخفاض الحساسية، وصعوبة الحصول على الانتصاب. الأكثر إثارة للقلق أنه يمكن أن تتسبب جراحة توسيع القضيب في بعض الآثار الجانبية مثل: وعر عقدي، أو قضيب غير مستقيم. الدراسات القليلة التي أجريت ليست مشجعة، ومنها دراسة أجريت على ٤٢ من الرجال الذين خضعوا لجراحة إطالة القضيب من خلال قطع في الرباط المعلق، ووجدت أن 35% فقط كانوا راضين عن النتائج، بينما اتجه 65% للحصول على المزيد من الجراحة. إعادة النظر في تكبير القضيب يمكن أن يساعد التحدث إلى الطبيب أو المعالج، حيث وجدت الأبحاث أن الطبيب عندما يطمئن الرجل بصراحة أن قضيبه هو متوسط الحجم، فمن المرجح أن يتوقف في البحث عن الجراحة، تحتاج أيضاً إلى أن تكون حذراً من الانسياق وراء الادعاءات الزائفة لتكبير القضيب. إن الهدف الرئيسي لدعاية توسيع القضيب هم الرجال غير الواثقين الذين يظنون أن كل قوتهم تكمن في القضيب، كما يقول بيرمان: إن هؤلاء الرجال هم ضحايا سهلة. يمكن لوجود قضيب كبير جداً أن يكون مشكلة أكبر بكثير من قضيب صغير جداً، وذلك بالنسبة للرجال الذين لديهم قضيب كبير جداً بالنسبة لشركائهم. لا يهم الحجم حقاً بقدر ما يهم أن تكون محباً جيداً ومبدعاً، وكيف يمكنك استخدام عقلك، ويديك، وفمك، وكل شيء آخر. السعي للحصول على قضيب أكبر يمكن أن يتركك مع قضيب عقدي، ومتغير اللون، وسميك، ومؤلم ومختل الوظيفة.

تكبير القضيب الذكري بالجراحة قراءة المزيد »

مرض بيروني ” القضيب المنحني “

داءُ بِيروني هو حالة غير سرطانية ناتجة عن نسيج ندبي ليفي تتطور على القضيب وتتسبب في انتصاب منحنٍ ومؤلم. تتباين أشكال وأحجام القضيب، وليس بالضرورة أن يسبب الانتصاب المنحني للقضيب أي مخاوف. لكن يسبب داء بيروني انحناءً أو ألمًا كبيرًا لدى بعض الرجال. قد يمنعك هذا من ممارسة الجنس أو قد يجعل الانتصاب أو الحفاظ عليه صعبًا (ضعف الانتصاب). وبالنسبة للكثير من الرجال، يتسبَّب داء بيروني أيضًا في الضغط النفسي والقلق. كما يمثل تقاصُر القضيب مصدر قلق آخر. في بعض الأحيان يُشفى داء بيروني دون علاج. لدى معظم الرجال الذين لديهم بداء بيروني، ستبقى الحالة كما هي أو تسوء. قد يحول العلاج المبكِّر بعد فترة وجيزة من الإصابة بالحالة دون تفاقم الأعراض أو حتى يُحسِّن الأعراض. حتى لو كنت تعاني من هذه الحالة الطبية لبعض الوقت، فقد يساعد العلاج في تحسين الأعراض المزعجة، مثل الألم والانحناء وتقاصُر القضيب. الأعراض قد تظهر مؤشرات مرض بيروني وأعراضه فجأة أو تتطور تدريجيًّا. تتضمَّن مؤشرات المرض وأعراضه الأكثر شيوعًا ما يلي: النسيج النَّدْبي. يمكن رؤية أنسجة الندبة المرتبطة بمرض بيروني — والتي تُسمى اللويحات، ولكنها مختلفة عن اللويحات التي يمكن أن تتراكم في الأوعية الدموية — تحت جلد العضو الذكري ككتل مسطَّحة أو عصابة من الأنسجة الصُّلبة. منحنى كبير بالعضو الذكري. قد ينحني العضو الذكري لأعلى أو لأسفل أو ينحني إلى جانب واحد. مشاكل الانتصاب. مرض بيروني قد يسبب مشاكل في الحصول على الانتصاب أو الحفاظ عليه (ضعف الانتصاب). ولكن، في كثير من الأحيان يبلغ الرجال عن ضعف الانتصاب قبل بداية أعراض مرض بيروني. تقصير العضو الذكري. قد يصبح عضوك الذكري أقصر نتيجة لمرض بيروني. الألم. قد يكون لديك ألم بالعضو الذكري، مع الانتصاب أو بدونه. تشوُّه آخر بالعضو الذكري. في بعض الرجال المصابين بمرض بيروني، قد يكون القضيب المنتصب ضيقًا أو به فراغات أو حتى مَظهرًا يشبه الساعة الرملية، مع شريط مشدود ضيِّق حول جذع القضيب. قد يزداد تقوُّس وتقاصُر القضيب المرتبط بمرض بيروني سوءًا. ومع ذلك، في مرحلة ما، تستقر الحالة عادةً بعد ثلاثة أشهر إلى 12 شهرًا أو نحو ذلك. عادة ما يتحسَّن الألم أثناء الانتصاب خلال عام إلى عامين، لكن نسيج النُّدبة وتقاصُر القضيب والانحناء غالبًا ما تبقى. وقد يتحسَّن كل من الانحناء والألم المرتبط بمرض بيروني دون علاج لدى بعض الرجال. الأسباب سبب مرض بيروني غير مفهوم تمامًا، لكن يبدو أن هناك عددًا من العوامل. يُعتَقَد أن مرض بيروني ينتج بشكل عام عن إصابة متكرِّرة للعضو الذكري. على سبيل المثال، قد يتضرَّر العضو الذكري أثناء ممارسة الجنس أو النشاط الرياضي أو نتيجة لحادث. ومع ذلك، في معظم الأحيان، لا تُذْكَر أي إصابة محدَّدة للعضو الذكري. أثناء عملية الشفاء بعد إصابة العضو الذكري، تتشكَّل أنسجة الندبة بطريقة غير منظَّمة. يمكن أن يؤدي هذا إلى ظهور عُقَيْدات يمكن أن تشعر بها أو تطور الانحناء. يحتوي كل جانب من جوانب القضيب على أنبوب إسفنجي الشكل (الجسم الكهفي للقضيب) يحتوي على العديد من الأوعية الدموية الدقيقة. تُغَلَّف كل من الكهوف الجسدية في غمد من الأنسجة المرنة التي تُسَمَّى الغلالة البيضاء، والتي تتمدَّد خلال الانتصاب. عندما تصبح مُثارًا جنسيًّا، يزداد تدفُّق الدم إلى هذه الغرف. عندما تمتلئ الغرف بالدم، يتوسع القضيب ويستقيم ويصلَّب إلى الانتصاب. في مرض بيروني، عندما يصبح القضيب منتصبًا، لا تتمدَّد المنطقة المصابة بأنسجة الندبة، وينحني القضيب أو يصبح مشوَّهًا وربما مؤلِمًا. في بعض الرجال، يبدأ مرض بيروني تدريجيًّا ولا يبدو أنه مرتبط بالإصابة. يبحث الباحثون فيما إذا كان مرض بيروني قد يكون مرتبطًا بسمات وراثية أو بظروف صحية معينة. عوامل الخطر لا تؤدي الإصابة البسيطة في القضيب دائمًا إلى مرض بيروني. مع ذلك، يمكن أن تسهم عوامل مختلفة في صعوبة التئام الجروح وتراكم النسيج النَّدْبي التي قد تلعب دورًا في الإصابة بمرض بيروني. وتتضمن: الوراثة. إذا كان أحد أفراد العائلة الذكور مصابًا بمرض بيروني، فسيكون لديك خطر متزايد من الإصابة بهذه الحالة. اضطرابات النسيج الضام. كما يعد الرجال الذين لديهم اضطرابات الأنسجة الضامة أكثر عرضة للإصابة بمرض بيروني. على سبيل المثال، هناك أيضًا عدد من الرجال المصابين بمرض بيروني لديهم سماكة تشبه لحبل عبر راحة اليد، الأمر الذي يؤدي إلى شد الأصابع إلى الداخل (تقفع دوبويتران). العمر. تحدث الإصابة بمرض بيروني للرجال في أي عمر، ولكن يزيد انتشار مرض بيروني مع تقدم العمر، خاصةً عند الرجال بين ال 50 وال 60. يحدث الانحناء نتيجة مرض بيروني عند الشباب على نحو أقل ويشيع تسميته بانحناء القضيب الخلقي. ويُعد الانحناء البسيط عند الشباب أمرًا طبيعيًّا ولا يدعو للقلق. قد ترتبط عوامل أخرى — تتضمن حالات مرضية معينة، والتدخين وبعض أنواع جراحات البروستاتا — بمرض بيروني. المضاعفات قد تشمل مضاعفات مرض بيروني ما يلي: عدم القدرة على الجماع الجنسي صعوبة إحداث الانتصاب أو الحفاظ عليه (ضعف الانتصاب) القلق أو التوتُّر بشأن القدرات الجنسية أو شكل القضيب التوتُّر في علاقتكَ مع شريككَ الجنسي صعوبة إنجاب طفل؛ لأن الجماع الجنسي صعب أو مستحيل نقص طول القضيب ألم القضيب

مرض بيروني ” القضيب المنحني “ قراءة المزيد »

اصلاح اعوجاج القضيب دكتور محمد نافع

هل من الطبيعي أن يكون لديك قضيب منحني؟

من الشائع أن ينحني القضيب قليلاً إلى اليسار أو اليمين عندما يكون منتصبًا. ولكن إذا كان لديك انحناء أكبر في قضيبك ، مما قد يسبب لك الألم أو صعوبة في ممارسة الجنس ، فاستشر طبيبك أو اذهب إلى عيادة الطب البولي التناسلي (GUM) المحلية. يمكن أن تكون هذه في بعض الأحيان أعراض مرض بيروني. ” ما هو مرض بيروني؟ “ يتسبب مرض بيروني في تقوس القضيب عندما يكون منتصبًا. تؤثر الحالة في الغالب على الرجال الذين تزيد أعمارهم عن 40 عامًا ، على الرغم من أنها يمكن أن تحدث في أي عمر. ” ما هي أعراض مرض بيروني؟ “ تشمل أعراض مرض بيروني ما يلي: منطقة سميكة أو كتلة صلبة (لوحة) في جسم القضيب (من النادر الحصول على أكثر من لوحة واحدة) منحنى في القضيب عندما يكون منتصبًا (عادةً ما ينحني لأعلى) ألم في القضيب ، عادةً أثناء الانتصاب (نادرًا ما يكون الألم في القضيب غير المنتصب) يبدو القضيب مشوهًا ، مثل الساعة الرملية فقدان طول أو محيط القضيب يعاني بعض الرجال المصابين بهذه الحالة من ألم في قضيبهم ، بينما لا يعاني البعض الآخر من أي ألم. إذا شعرت بالألم ، فقد تتحسن الحالة بمرور الوقت. لكن في الحالات الشديدة ، يمكن أن يجعل الانحناء في القضيب ممارسة الجنس صعبة أو مؤلمة أو حتى مستحيلة. قد يؤدي مرض بيروني أيضًا إلى ضعف الانتصاب ” ما الذي يسبب مرض بيروني؟ “ لم يتم فهم سبب مرض بيروني حتى الآن. يُعتقد أن الحالة تحدث أحيانًا بعد إصابة القضيب عند الانتصاب ، مثل الانحناء أثناء ممارسة الجنس ، ولكن يمكن أن تحدث دون أي سبب واضح. قد ينتشر مرض بيروني في العائلات. لا يحتاج الكثير من الرجال إلى العلاج ، لأنهم لا يعانون من الألم أو أن الحالة لا تؤثر على وظائفهم الجنسية. يمكن أن تتحسن الحالة في بعض الأحيان دون علاج. تتوفر العديد من العلاجات غير الجراحية. وتشمل هذه الأجهزة الفراغ أو الجر ، والتي يمكن أن تساعد في تقويم قضيبك ، أو الأدوية مثل السيلدينافيل (بما في ذلك الفياجرا). قد تكون حقن الكولاجيناز مفيدة ، ولكنها غير متوفرة في NHS. يتوفر التوجيه من المعهد الوطني للتميز في الرعاية الصحية (NICE) حول العلاج بالموجات الصدمية خارج الجسم (ESWT). يتضمن ذلك استهداف الموجات الصوتية على اللوحة ، باستخدام ماسح بالموجات فوق الصوتية بشكل عام. تنصح إرشادات NICE أنه على الرغم من اعتبار ESWT آمنًا ، فلا يوجد دليل كافٍ لإثبات فعاليته ” العلاجات الجراحية لمرض بيروني “ في الحالات الشديدة ، قد يكون من الممكن علاج مرض بيروني بالجراحة. إزالة أو قطع اللويحة وربط قطعة من الجلد أو الوريد لتقويم القضيب إزالة منطقة من القضيب مقابل البلاك لإلغاء الانحناء (يمكن أن يؤدي ذلك إلى تقصير طفيف في القضيب) زرع جهاز لتقويم القضيب ماذا أفعل إذا كنت قلقة بشأن قضيبي المنحني؟ إذا كنت قلقًا بشأن وجود كتلة أو انحناء في قضيبك ، أو تسبب مشاكل في الجنس ، فانتقل إلى طبيبك أو عيادة اللثة المحلية

هل من الطبيعي أن يكون لديك قضيب منحني؟ قراءة المزيد »

Scroll to Top