Dr.mohamed nafe3

Dr.mohamed nafe3

أعراض التهاب الإحليل

يُصيب التهاب الإحليل النساء والرجال مما يجعل الأعراض تختلف قليلًا بين الجنسين كما أن بعض الأشخاص يُصابون بالتهاب الإحليل ولا تظهر لديهم أي أعراض . في الآتي أبرز أعراض التهاب الإحليل : أعراض إلتهاب الإحليل عند النساء – تُصيب معظم النساء الأعراض الآتية في حال وجود إلتهاب الإحليل – ظهور إفرازات غير طبيعية من المهبل – آلام في البطن وفي الحوض – ألم أثناء ممارسة العلاقة الحميمة – التبوّل المتكرر أو العاجل الحمى – القشعريرة – وجع في المعدة – حكة أعراض التهاب الإحليل عند الرجال من أبرز العلامات التي تظهر على الرجل عند التهاب الإحليل : – وجود دم في البول أو في السائل المنوي – الشعور بألم عند القذف – خروج إفرازات من القضيب – الشعور بحرقة أثناء التبوّل – حكة أو إنتفاخ في القضيب – تضخم الغدد اللمفاوية في منطقة الفخذ – إرتفاع درجة الحرارة ولكنه عرض نادر علاجات منزلية لالتهاب الإحليل : في الحقيقة لا يوجد علاج طبيعي مثبت فعاليته لعلاج التهاب الإحليل قد يُساعد التوت البري (Cranberries) على منع التصاق البكتيريا في الإحليل قد يُساعد شرب 21.5 – 43 ملليلتر من عصير التوت لبري غير المحلى يوميًا السيدات على منع تكرار الإصابة بالتهابات المسالك البولية كما يُنصح بالبقاء رطبًا وشرب الكثير من السوائل بما يُقارب 6 – 8 أكواب من الماء يوميًا والامتناع عن شرب الكافيين والكحول الوقاية من التهاب الإحليل يُمكن الوقاية من الإصابة بالتهاب الإحليل عن طريق ممارسة الجنس الآمن عن طريق استخدام الواقي. الامتناع عن ممارسة الجنس مع أكثر من شريك. الحرص على النظافة الشخصية. الابتعاد عن المواد الكيميائية التي تُسبب تهيج المنطقة، مثل: الصابون، والمعقمات. الأنواع الشائعة هناك نوعان رئيسيان لالتهاب الإحليل وهما كالآتي التهاب الإحليل المرتبط بمرض السيلان (Gonococcal urethritis)- يُشكل التهاب الإحليل الناتج عن مرض السيلان النسبة الأعلى للإصابة بالمرض، حيث يُشكل نسبة 20% من مجمل الإصابات بالتهاب الإحليل التهاب الإحليل غير المرتبط بمرض السيلان (Nongonococcal urethritis)- تُشكل الأسباب المذكورة سابقًا عدا مرض السيلان هذا النوع من التهاب السيلان

أعراض التهاب الإحليل قراءة المزيد »

أسباب وعوامل خطر التهاب الإحليل

يحدث إلتهاب الإحليل نتيجة العديد من الأسباب المختلفة والعوامل، إليك أهمها في الآتي أسباب التهاب الإحليل هناك العديد من المسببات المختلفة للإصابة بمرض التهاب الإحليل وهي كالآتي : عدوى بكتيرية ناتجة عن الأمراض المنقولة جنسيًا معظم حالات التهاب الإحليل تحدث نتيجة لمرض معدي هنالك مجموعة من الجراثيم التي تُسبب التهاب الإحليل وهي تُميز مجموعة من الأمراض المنقولة جنسيا مثل – داء السيلان الناتج عن الإصابة ببكتيريا النيسيرية البنية  – داء المتدثرات الناتج عن الإصابة ببكتيريا المتدثرة الحثرية  – داء المفطورة الناتج عن الإصابة ببكتيريا من المفطورة التناسلية من بين هذه الأمراض يُعتبر داء المتدثرات الأكثر انتشارًا وفي جزء كبير من الحالات يكون هنالك عاملان اثنان مسببان للمرض، مثل: – التهاب الإحليل مع داء السيلان وداء المتدثرات – عدوى فيروسية قد يحدث إلتهاب الإحليل نتيجة العدوى الفيروسي مثل : – فيروس الهربس البسيط – الفيروس المضخم للخلايا  – الفيروسات الغدانية   مسببات أقل شيوعًا ثمة نوع آخر من التهاب الإحليل ينجم عن جراثيم لها علاقة بجراثيم الالتهابات في المسالك البولية وبشكل أساسي جرثومة الإشريكية القولونية هذه الجراثيم تستوطن في الإحليل بدلًا من المثانة البولية وتُسبب مرضًا مماثلًا في المثانة البولية وهو مرض إلتهاب المثانة.  ومن الأسباب الأخرى لالتهاب الإحليلم – متلازمة رايتر : التي تُسبب التهابات في العيون والمفاصل والإحليل عدوى الميورة الحالة لليوريا وهي عدوىبكتيرية تُصيب الجهاز البولي – داء المشعرات  – التحسس من المواد الكيميائية المستخدمة في موانع الحمل الهلامية، أو الصابون، أو الكريمات، أو مبيدات الحيوانات المنوية – المطهرات، أو بعض المنتجات، مثل: زيت شجرة الشاي قد تُسبب التهاب – الإحتكاك الناتج عن ممارسة العلاقة الجنسية، أو العادة السرية قد تُسبب التهاب الإحليل عند الرجل. – وهناك بعض المسببات التي قد تكون فردية خاصة بالشخص نفسه عوامل الخطر من أبرز عوامل الخطر التي تزيد من فرص الإصابة بالتهاب الإحليل – وجود تاريخ مرضي للإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًا – ممارسة الجنس مع أكثر من شريك مضاعفات التهاب الإحليل من أبرز المضاعفات الناتجة عن التهاب الإحليل في حال عدم علاجه ما يأتي : – إنتقال الجرثومة المسببة للمرض إلى أعضاء أخرى، مثل: الحالب، والكلى، والمثانة – وصول الجرثومة إلى الدم مسببة إنتان الدم – تلف الأعضاء المصابة في حال عدم علاج الالتهاب  – مرض إالتهاب الحوض الذي يُسبب العقم، ، وآلام أثناء ممارسة الجماع – الحمل خارج الرحم في حال عدم علاج الأمراض المنقولة جنسيًا، وهو مرض يُهدد الحياة – إلتهاب الإحليل الشديد، أو الالتهاب البروستاتا، أو تضيُّق الإحليل عند الرجال تشخيص التهاب الإحليل يُمكن تشخيص التهاب الإحليل عن طريق الأعراض، والتاريخ المرضي للمريض، وفي حال شعور المريض بصعوبة بالتبوّل يقوم الطبيب غالبًا بافتراض وجود عدوى بكتيريا ويتم العلاج قبل ظهور نتيجة الفحوصات، ومن أبرز الفحوصات التي يتم إجراؤها: فحص جسماني: يتضمن فحوصات الأعضاء التناسلية ، والبطن، والمستقيم فحص البول: لتشخيص وجود أمراض منقولة جنسيًا، والكشف عن نوع البكتيريا المسببة للالتهاب تحليل الإفرازات: يتم تحليل الإفرازات عن طريق النظر تحت المجهر تحليل الدم غالبًا لا يتم إجراء التحليل لمعظم الحالات ولكن قد تتطلب بعض الحالات إجراء

أسباب وعوامل خطر التهاب الإحليل قراءة المزيد »

التهاب المسالك البوليّة

التهاب المسالك البولية هو التهاب يبدأ في الجهاز البولي (Urinary system)، يتكون الجهاز البولي من الكليتين، والأنابيب البولية، والمثانة (Urinary bladder)، والإحليل (Urethra)، يُمكن للعدوى مهاجمة أي واحد من مركبات المسالك البولية، لكن المسالك البولية السفلى أي الإحليل والمثانة هي الأكثر عرضة للالتهاب. العلاج الأكثر قبولًا ورواجًا لمعالجة التهابات المسالك البولية هو المضادات الحيوية (Antibiotics)، لكن بعض التدابير التي من السهل اتخاذها من شأنها تقليص احتمالات العدوى والإصابة بالتهابات المسالك البولية من البداية. أعراض التهاب المسالك البوليّة لا تظهر أعراض التهاب المسالك البولية بشكل واضح لدى كل من يُصاب بالمرض، إنما يظهر عند معظم المصابين في الغالب عَرَض واحد أو اثنان من الأعراض الآتية: أعراض التهاب المسالك البولية بحسب نوع الالتهاب لكل واحد من الأنواع المختلفة من الالتهاب توجد أعراض التهاب المسالك البولية المميزة له، تبعًا للمنطقة التي يحصل فيها الالتهاب، وهي كالآتي: 1. التهاب الحُوَيْضَة والكلية الحاد (Acute pyelonephritis) تظهر الأعراض كالآتي: 2. التهاب المثانة (Cystitis) وتظهر الأعراض كالآتي: 3. التهاب الإحليل (Urethritis) يشعر المريض بالحَرْق عند التبول. أسباب وعوامل خطر التهاب المسالك البوليّة هناك العديد من المسببات والعوامل التي تزيد من التهاب المسالك البولية. أسباب التهاب المسالك البولية تختلف الأسباب باختلاف نوع الالتهاب كالآتي: 1. أسباب التهاب المثانة تكون أسباب التهاب المسالك البولية بسبب دخول جراثيم إلى الجهاز البولي من خلال الإحليل، ثم تبدأ بالتكاثر في المثانة. المسبب لالتهاب المثانة في معظم الحالات هي جرثومة الإشريكية القولونية (Escherichia coli)، هذا النوع من البكتيريا موجود في الجهاز الهضمي والأمعاء، وقد تؤدي ممارسة الجنس إلى حصول التهاب في المثانة، لكن ليس من الضروري أن يكون الإنسان فعالًا جنسيا كي يصاب بهذا الالتهاب.  2. أسباب التهاب الإحليل الأمراض المنقولة جنسيًا (STD – Sexually transmitted diseases)، مثل: عوامل خطر التهاب المسالك البولية هنالك أشخاص هم أكثر عرضة من غيرهم للإصابة بالتهابات المسالك البولية، مثل: حوالي نصف الإناث يُصبن بالتهابات المسالك البولية في مرحلة من مراحل حياتهم، وبعضهن يُصاب بالالتهاب أكثر من مرة واحدة. السبب الرئيسي لذلك هو المبنى التشريحي لجسم الأنثى، حيث أن الإحليل في جسم الأنثى أقصر منه في جسم الذكر، مما يجعل المسافة التي يتعين على البكتيريا أن تقطعها من أجل الوصول إلى المثانة أقصر. النساء اللواتي يُمارسن النشاط الجنسي بوتيرة أكبر يُصبحن أكثر عرضة للإصابة بالتهاب المسالك البولية، فالعلاقة الجنسية قد تؤدي إلى تهيج فتحة الإحليل، مما يتيح دخول البكتيريا بسهولة أكبر ويسهّل انتقالها إلى المثانة. النساء اللواتي يستخدمن العازل الأنثوي لمنع الحمل (Diaphragm) هن أكثر تعرضًا لخطر العدوى بالتهاب المسالك البولية من النساء اللواتي يستخدمن مبيد النِّطاف (Spermicide) كوسيلة لمنع الحمل. بلوغ سن اليأس (Menopause) أو سن انقطاع الحيض (Amenorrhea)، تُصبح التهابات المسالك البولية أكثر شيوعًا، لأن أنسجة المهبل، والإحليل، وقاعدة المثانة تُصبح أرقّ وأضعف بسبب فقدان هُرمون الإستروجين (Estrogen). هناك بعض الأمراض المسببة لالتهاب المسالك البولية: مضاعفات التهاب المسالك البوليّة إذا تمت معالجة التهاب المسالك البولية بصورة فورية وجيدة فمن النادر وجود حالات تنجم عنها المضاعفات، أما إذا لم تتم معالجة الالتهاب فقد يتفاقم ويؤدي إلى أعراض أكثر حدة تُسبب شعورًا بضيق كبير. ومن أهم المضاعفات: تشخيص التهاب المسالك البوليّة عندما يشك اختصاصي المسالك البولية (Urologist) بوجود التهاب يطلب إعطاء عينة من البول لفحص وجود قيح، أو خلايا الدم حمراء، أو بكتيريا في البول، ولتجنب تلوث العينة قد يُطلب تنظيف المنطقة التناسلية بالمطهرات قبل البدء بجمع العينة من منتصف دفق البول. الفحص المخبري لعينة البول الذي يُضاف إليه أحياناَ اختبار الزراعة (Culture)، يكشف عما إذا كان هنالك تلوث التهابيّ، وبالرغم من أنه ليس ثمة اختبار بسيط يُمكن أن يميز ما إذا كان الالتهاب موجودًا في المسالك البولية العليا أو السفلى، إلا أن مزيجًا من الحمّى والألم الموضعي المركّز يُمكن أن يدل على أن الالتهاب قد وصل إلى الكليتين. علاج التهاب المسالك البوليّة إذا ما ظهرت أعراض مميزة لالتهاب المسالك البولية لدى شخص معافى بشكل عام، فإن علاج التهاب المسالك البولية الفعال والأساسي هو بالمضادات الحيوية. ويتم تحديد نوع الدواء ومدة العلاج تبعًا للحالة الصحية العامة للمريض وتبعًا لنوع البكتيريا التي تم اكتشافها في فحص البول. 1. علاج الالتهاب البسيط الأدوية الأكثر شيوعًا لمعالجة الالتهاب البسيط في المسالك البولية تشمل:  تختفي الأعراض بعد بضعة أيام من تلقي علاج التهابات المسالك البولية، ومع ذلك قد يحتاج المريض إلى مواصلة تناول العلاج بالمضادات الحيوية لأكثر من أسبوع، ومن الضروري الحرص على تناول جميع الجرعات الدوائية التي يصفها الطبيب، لضمان التحييد الكامل والنهائي لمسببات الالتهاب. عند علاج التهاب المسالك البولية البسيط لدى شخص يتمتع بصحة جيدة عمومًا يُوصي الطبيب عادةً بعلاج لفترة قصيرة، مثل: تناول المضادات الحيوية لمدة ثلاثة أيام فقط، ولكن التحقق إذا كان هذا العلاج هو المناسب للأعراض العينية. قد يصف الطبيب أيضًا أدوية مسكنة للأوجاع (Analgesic) تزيل الشعور بالألم في المثانة، وفي الإحليل وتُخفف من حدة الحرق أثناء التبول. أحد الآثار الجانبية لهذه الأدوية هو اصطباغ البول باللون الأزرق الفاتح، أو البرتقالي. 2. علاج التهاب المسالك المتكرر يتم العلاج بطرق مختلفة حسب الحالة كالآتي: 3. علاج الالتهاب الحاد معالجة الالتهاب الحاد في المسالك البولية قد تحتاج إلى الرقود في المستشفى مع تناول المضادات الحيوية بالحقن الوريدي (Intravenous injection). الوقاية من التهاب المسالك البوليّة الأمور الآتية قد تُقلص من احتمالات التعرض للإصابة بالتهاب المسالك البولية: العلاجات البديلة لا يُمكن علاج التهاب المسالك البولية بالأعشاب، ولكن قد تُساعد بعض الأعشاب على التخفيف من الأعراض، مثل:

التهاب المسالك البوليّة قراءة المزيد »

تكبير القضيب الذكري بالجراحة

كل شخص يعرف المضخات، والحبوب، والتمارين، والجراحة لتكبير القضيب، فيا شباب كونوا صادقين: هل ترغبون أن يكون حجم القضيب أكبر؟ يكاد يكون من المؤكد، إن الجواب هو نعم. على أي حال، فبعد أكثر من قرن من محاولات تكبير القضيب فإن هذه الإجراءات مشكوك فيها عموماً، ومجنونة في بعض الأحيان، لا يزال هناك الكثير لا يمكن القيام به، من المؤكد أن هناك الكثير والكثير من الخيارات المفترضة. قد يبحث البعض عن حبوب القضيب، وكذلك عن كريم تكبير الذكر أو عن وصفة إفريقية لتكبير الذكر، بالإضافة إلى تدريبات التمديد الوحشية والأجهزة المروعة المظهر، وجراحة القضيب، ولا يعمل منها شيء تقريباً، أما التوجهات القليلة التي يمكن أن تعمل في كثير من الأحيان تكون لها فوائد متواضعة وآثار جانبية خطيرة، فما مدى جدية هذه الآثار الجانبية؟ ففي بعض الحالات، قد تؤدي إلى ضعف انتصاب خطير. متى يكون القضيب الذكري صغيراً؟ القضيب المنتصب النموذجي يكون طوله عادة 5 إلى 6 بوصات، ومحيطه من 4 إلى 5 بوصات، فهناك المزيد من التباين في حجم الأعضاء التناسلية الذكرية المرتخية. يوجد بعض الرجال أصغر من ذلك بالطبع، ولكن ذلك في حالات نادرة، فإن المشاكل الهرمونية قد تتسبب في حدوث حالة تسمى صغر القضيب، حيث يكون القضيب المنتصب أقل من 3 بوصات، وأحياناً يمكن لداء بايروني أو جراحة سرطان الموثة أو ما يعرف بالبروستاتا تخفيض حجم القضيب. ولكن الدراسات تشير إلى أن معظم الرجال الذين يسعون لتكبير القضيب لديهم قضيب متوسط الحجم، ولكنهم يعتقدون فقط أنه أقل من المتوسط، لكن لماذا؟ جزء من المشكلة هو رؤيتهم للموضوع، لأنه من الصعب جداً قياس حجم القضيب الخاص بك، حيث أنه بالنظر إلى أسفل، تحصل على زاوية سيئة. علم النفس يلعب دوراً أيضاً، فبعض الرجال مهووسون بفكرة أنه صغير جداً، حتى أن هناك تشخيص للأمراض النفسية يسمى باضطراب تشوه القضيب، لأنه مشابه لتشويه الإدراك الحسي بفقدان الشهية الذين يعتقدون أنهم يعانون من السمنة مهما كانوا نحفاء. وفقاً لإحدى الدراسات، فإن الغالبية العظمى من الرجال الذين يحصلون على جراحة تكبير القضيب يكون هذا حالهم، بأنهم أيضاً أقل رضا عن النتائج.  تكبير القضيب الذكري بالطرق الجراحية ماذا عن الجراحة؟ يمكنها أن تعمل، ولكن هناك الكثير من التحذيرات، فإن هناك نوعان من العمليات الجراحية الأساسية لتكبير القضيب. أنواع جراحة تكبير القضيب إطالة القضيب: الإجراء الأكثر شيوعاً هو قطع الرباط الذي يربط القضيب بعظم الحوض. هذا يسمح بقليل من الطول في جدل القضيب يصل في المتوسط لحوالي أقل من بوصة واحدة؛ ليصبح مرئياً خارج الجسم، إنها ليست حقاً إطالة القضيب بقدر ما هي الكشف أكثر عن ما يكون عادة مخفياً للحيلولة دون إعادة ربط الرباط، يكون الرجل بحاجة إلى أوزان أو أجهزة تمديد يومياً لنحو ستة أشهر. توسيع القضيب: بالنسبة للرجال الذين يعتقدون أن قضيبهم رفيع للغاية، يمكن لإجراءات أكثر إثارة للجدل أن تثخنه باستخدام الدهون المزروعة، أو السيليكون، أو ترقيع الأنسجة. كذلك يمكن قطع جزئي في الصفن أن يكشف عن مزيد من جدل القضيب، مما يجعل القضيب يبدو أطول، وتستغرق الجراحة ٢٠ دقيقة ويمكن أن تتم في العيادة الخارجية. مخاطر جراحة تكبير القضيب قبل اتخاذ القرار بإجراء جراحة تكبير القضيب، عليك النظر في مخاطر العملية سواء إطالة أو توسيع القضيب كعملية جراحية. ليس هناك طرق مدروسة بشكل جيد، ولا توافق أي منظمة طبية رئيسية على هذه العمليات الجراحية، فبعض الرجال يختارون السفر إلى بلدان أخرى بحثاً عن العلاجات التي لم يتم الموافقة عليها في الولايات المتحدة، وإذا كانت هذه الفكرة قد خطرت ببالك، تمهل فقد حان الوقت لتقوم بحديث صريح مع الطبيب حول المخاطر المحتملة. الآثار الجانبية لجراحات تطويل القضيب عديدة وتشمل: التهابات وتلف الأعصاب، وانخفاض الحساسية، وصعوبة الحصول على الانتصاب. الأكثر إثارة للقلق أنه يمكن أن تتسبب جراحة توسيع القضيب في بعض الآثار الجانبية مثل: وعر عقدي، أو قضيب غير مستقيم. الدراسات القليلة التي أجريت ليست مشجعة، ومنها دراسة أجريت على ٤٢ من الرجال الذين خضعوا لجراحة إطالة القضيب من خلال قطع في الرباط المعلق، ووجدت أن 35% فقط كانوا راضين عن النتائج، بينما اتجه 65% للحصول على المزيد من الجراحة.  إعادة النظر في تكبير القضيب يمكن أن يساعد التحدث إلى الطبيب أو المعالج، حيث وجدت الأبحاث أن الطبيب عندما يطمئن الرجل بصراحة أن قضيبه هو متوسط الحجم، فمن المرجح أن يتوقف في البحث عن الجراحة، تحتاج أيضاً إلى أن تكون حذراً من الانسياق وراء الادعاءات الزائفة لتكبير القضيب. إن الهدف الرئيسي لدعاية توسيع القضيب هم الرجال غير الواثقين الذين يظنون أن كل قوتهم تكمن في القضيب، كما يقول بيرمان: إن هؤلاء الرجال هم ضحايا سهلة. يمكن لوجود قضيب كبير جداً أن يكون مشكلة أكبر بكثير من قضيب صغير جداً، وذلك بالنسبة للرجال الذين لديهم قضيب كبير جداً بالنسبة لشركائهم. لا يهم الحجم حقاً بقدر ما يهم أن تكون محباً جيداً ومبدعاً، وكيف يمكنك استخدام عقلك، ويديك، وفمك، وكل شيء آخر. السعي للحصول على قضيب أكبر يمكن أن يتركك مع قضيب عقدي، ومتغير اللون، وسميك، ومؤلم ومختل الوظيفة.

تكبير القضيب الذكري بالجراحة قراءة المزيد »

kidney, renal, medical illustration-1710923.jpg

طرق توسيع مجرى البول

يسبب تضيّق مجرى البول مشكلات خطيرة، مثل: الفشل الكلوي؛ لهذا يتم اللجوء إلى طرق توسيع مجرى البول. فماذا تعرف عن هذه الطرق؟ يتم اللجوء إلى توسيع مجرى البول عند وجود تضيق جزئي أو كلي في أحد الحالبين أو كليهما ويوجد عدة طرق لإجراء توسيع مجرى البول كما سنرى في هذا المقال: طرق توسيع مجرى البول يهدف توسيع مجرى البول إلى إزالة التضيق الموجود، أو تشكيل مجازة لمجرى البول ويوجد عدة طرق لتوسيع مجرى البول، وهي كالآتي: 1. توسيع البول عن طريق الأدوية إذا كان تضخم البروستات هو سبب تضيق مجرى البول، يتم استخدام الأدوية الآتية: 2. توسيع مجرى البول عن طريق النزح يتم استخدام النزح عند وجود ألم شديد يستدعي إزالة البول بشكل سريع، ومن هذه الطرق نذكر: إن دعامة الحالب هي أنبوب رفيع يتم تركيبه في الحالب لمساعدة تصريف البول من الكلى. حيث يكون إحدى طرفي الدعامة موجود داخل الكلية والطرف الآخر في المثانة. وقد تمتد فترة وجود دعامة الحالب لمدة تمتد بين عدة أسابيع إلى عدة سنوات. وقد تحتاج الدعامة إلى الاستبدال كل 3 إلى 6 أشهر؛ لتجنب الالتهابات، وتكوّن حصى الكلى، وانسداد الحالب. فغر الكلية هو أنبوب بلاستيكي مرن ورفيع، يتم إدخاله عن طريق الجلد ليصل إلى الكلية ليقوم بتصريف البول من الكلى، حيث يخرج البول عن طريق فغر الكلية ليتم تجميعه في كيس بلاستيكي مربوط خارج الجسم. يتم تركيب قسطرة في المثانة إذا كان التضيق موجود في مجرى البول الخارج من المثانة. 3. توسيع مجرى البول عن طريق الجراحة يوجد عدد من الطرق الجراحية المُستخدمة لتوسيع المجرى، ويعتمد نوع الجراحة اعتمادًا على الحالة. ومن هذه الجراحات نذكر: يتم تمرير منظار مضيء في الإحليل حتى يستطيع الجراح القيام بجرح في الجزء المتضيق من الحالب لتوسيعه ووضع الدعامة. إذا كان التضيق الحاصل ناتج عن تشوّه خلقي أو ورم، يتم اللجوء إلى الجراحة المفتوحة لإزالة التضيق. بعد إزالة التضيق بإحدى الطرق السابق ذكرها، يتم استخدام جراحة المنظار للتخلص من الانسداد بشكل دائم. ويتم بإدخال أنبوب متّصل بضوء وكاميرا من خلال جرح صغير في الجلد. ما بعد توسيع مجرى البول قد تتفاوت نتائج توسيع مجرى البول ففي حال اكتشاف وعلاج المشكلة مبكّرًا، يكون الضرر بسيطًا ولكن عند إهمال المشكلة قد تنتج التهابات المسالك البولية وفشل كلوي دائم، قد يؤدي إلى إنتان الدم والموت. وفي حال تأثّر كلية واحدة، غالبًا ما تبقى الكلية الأخرى تعمل بشكل يمنع الفشل الكلوي.

طرق توسيع مجرى البول قراءة المزيد »

حصى الكلى الأعراض و العلاج

تتكون حصى الكلى من أملاح ومعادن تتبلور مكوّنة حصى صغيرة تتفاوت في حجمها، إذ يمكن أن تكون بحجم حبيبات الرمل، أو كبيرة بحجم كرة الغولف، قد تبقى الحصى داخل الكليتين أو قد تتحرك إلى خارج الجسم بواسطة الجهاز البولي (Urinary system). يُعد الجهاز البولي الجهاز المسؤول عن إنتاج البول في الجسم وتوصيله إلى خارج الجسم، حيث يتكون من الكليتين، والحالب (Ureter)، والمثانة (Urinary bladder)، والإحليل (Urethra). من المرجح عدم الشعور بأي ألم عند عبور الحصى من خلال المثانة، ولكن في بعض الأحيان قد تكون هذه العملية مصحوبة بظهور ألم حاد إضافة إلى أعراض أخرى. أعراض حصى الكلى في معظم الأحيان لا تظهر أعراض حصى الكلى في حال كانت في الكليتين، لكنها تسبب ألم مفاجئ وحاد عند تحركها إلى خارج الكليتين باتجاه المثانة، لذلك يجب التوجه لتلقي العلاج الطبي الفوري في حال ظهور بعض الأعراض التي تشير إلى وجود حصى في أحد الكليتين أو كلاهما، مثل ما يأتي: أسباب وعوامل خطر حصى الكلى تتكون الحصى في الكليتين نتيجة لاضطراب في مستويات السوائل والأملاح والمعادن وبعض المركبات الأخرى في البول، ويُعد المسبب الأساسي لذلك هو عدم استهلاك كميات كافية من السوائل. يُعد بعض الأشخاص معرضون لتكوّن الحصى في الكليتين بشكل أكبر من غيرهم، وقد يرجع ذلك إلى عوامل وراثية في حال إصابة أحد أفراد العائلة بها. مضاعفات حصى الكلى ترتبط المضاعفات التي قد تسببها حصى الكلى في الأعراض التي قد تسببها والذي يُعد الألم المزمن من أهمها. تشخيص حصى الكلى قد يلاحظ المرء إصابته بحصى الكليتين عند زيارته للطبيب المعالج، أو عند توجهه إلى غرفة الطوارئ بسبب ظهور أوجاع في أحد الجانبين أو في تجويف البطن. يقوم الطبيب المعالج بطرح بعض الأسئلة حول طبيعة الألم ونمط حياة المريض، ثم يقوم بإجراء فحص جسدي شامل، كما قد يطلب إجراء فحوصات تصويرية مختلفة، مثل: التصوير بالأشعة السينية (X-ray) لفحص الكليتين وجهاز قنوات البول لدى المريض. كما قد يحتاج المرء في مثل هذه الحالة لإجراء فحوصات إضافية أخرى، خاصةً عند اكتشاف وجود أكثر من حصوة واحدة لديه، أو في حال وجود تاريخ طبي أو عائلي من الإصابة بحصى الكلى. قد يوصي الطبيب بإجراء فحوصات دم وبول لمعرفة سبب تكون الحصى، كما تساعد هذه الفحوصات على تحديد ما إذا كان الشخص معرض للإصابة بحصى الكليتين في المستقبل. علاج حصى الكلى في معظم حالات حصى الكلى قد يطلب الطبيب أن تتم معالجة المريض في بيئته المنزلية من خلال تناول مسكّنات الألم، إضافة إلى الحرص على شرب كميات كافية من الماء والسوائل الأخرى وذلك لمنع إصابته بالجفاف، كما قد يصف الطبيب المعالج بعض الأدوية التي من شأنها أن تساعد في خروج الحصى من الجسم. في بعض الحالات عندما يكون حجم الحصى كبير، بحيث لا يمكن أن تخرج من تلقاء نفسها، أو في حالة كانت الحصى عالقة داخل المسالك البولية، فمن الممكن أن يحتاج المريض إلى علاج إضافي يختلف عن الوسائل المنزلية البسيطة. يعتمد علاج حصى الكلى الطبي الأكثر شيوعًا على الموجات الصوتية، وتسمى هذه الطريقة العلاجية بتفتيت الحصاة بالموجات الصادمة من خارج الجسم (Extracorporeal shock wave lithotripsy – ESWL). يعتمد هذا العلاج على تفتيت الحصى في الكليتين محولًا إياها إلى فتات صغير جدًا بواسطة الموجات فوق الصوتية أو الموجات الصادمة، وتكون هذه الفتات صغيرة جدًا لدرجة أنها تستطيع العبور في الجهاز البولي لتخرج من الجسم. في حالات أخرى قد يحتاج طبيب الجهاز البولي (urologist) إلى إخراج الحصى من خلال عملية جراحية تسمى تنظير الحالب، أو بواسطة إدخال دعامة (Stint) إلى داخل المثانة لعمل ممر يسمح بعبور الحصى من خلال المثانة. الوقاية من حصى الكلى يمكن اتباع بعض التدابير والإجراءات التي تقي من الإصابة بحصى الكلى، مثل ما يأتي:

حصى الكلى الأعراض و العلاج قراءة المزيد »

أملاح الكلى: الاسباب و الاعراض

هل سمعت عن أملاح الكلى، إليك التفاصيل كاملة من حيث أسبابها وطرق علاجها في هذا المقال، تابع القراءه لتعرف أكثر. تلعب الكلى دورًا مهمًا في الحفاظ على الصحة العامة للإنسان، وذلك عن طريق تنقية الدم من الفضلات والسموم، وتوزيع المعادن والحفاظ على توازن مستويات السوائل في الجسم، وقد يصاب البعض بما يعرف بأملاح الكلى والتي تعتبر من المشاكل الصحية الخطيرة. ما هي أملاح الكلى؟ إن زيادة نسبة الأملاح في الدم يشكل كتل صلبة مصنوعة من البلورات تسمى حصوات أو أملاح الكلى، وهي تنشأ داخل الكليتين ومع ذلك يمكن أن تتطور في أي مكان على طول المسالك البولية، مثل: الحالب، والمثانة، وعادة ما يتخلص جسمك من السوائل غير المرغوب فيها عن طريق تصفية الدم من خلال الكلى، وهذا يتطلب وجود توازن بين عنصري الصوديوم والبوتاسيوم. إن انخفاض استهلاك الملح يمكن أن يحافظ على هذا التوازن، وبالتالي يحد من تشكل الحصوات أو أملاح الكلى. ما هي أنواع أملاح الكلى؟ أملاح الكلى هي واحدة من أكثر الحالات الطبية المؤلمة، إليك أهم أنواعها: 1. أحجار الكالسيوم هي عبارة عن أحجار صغيرة تتكون من فوسفات الكالسيوم، ومن الممكن أن تبقى داخل الكليتين، أو أن تتحرك إلى خارج الجسم بواسطة الجهاز البولي، ومن أجل الوقاية من الإصابة بها عليك بالامتناع عن تناول بعض الأطعمة المالحة، مثل: رقائق البطاطس، والفول السوداني. من جهة أخرى فإن اتباعك نظام غذائي يحتوي على ما يكفي من الكالسيوم يحد من تكوين هذا النوع من الأملاح أو الأحجار. 2. حمض اليوريك هذا النوع من أملاح الكلى أكثر شيوعًا عند الرجال، ويمكن أن تزيد نسبة الإصابة به عند مرضى النقرس أو الأشخاص الذين خضعوا للعلاج الكيميائي، ويتطور حمض اليوريك عند زيادة مستوى الحموضة في البول الناتجة أحيانًا عن كثرة تناول الأطعمة الغذائية الغنية بمادة بالبيورينات (Purine)، وهي عبارة عن مادة عديمة اللون موجودة في البروتينات الحيوانية، مثل: الأسماك، والمحار، واللحوم. 3. ستروفايت (Struvite) أملاح الكلى تلك تظهر في الغالب عند النساء المصابات بالتهابات المسالك البولية، ويمكن أن تكون كبيرة وتسبب انسدادًا في البول، وهي تتكون نتيجة إصابة الكلى بالعدوى. أسباب أملاح الكلى هناك عدة عوامل وأسباب صحية وراء تشكل أملاح الكلى، مثل: عوامل خطر الإصابة بأملاح الكلى هناك عوامل ترفع من خطر الإصابة بأملاح الكلى وتشمل: أعراض وعلامات أملاح الكلى إذا ظهرت عليك أي من العلامات أدناه، فمن الممكن أنك مصاب بما يعرف طبيبًا بأملاح الكلى: تشخيص أملاح الكلى قد يطلب منك طبيبك إجراء الاختبارات الآتية: علاج أملاح الكلى هناك عدة طرق علاجية لأملاح الكلى، منها: 1. الأدوية التي من أهمها الآتي: 2. تفتيت الحصى تستخدم موجة صوتية لتفتيت الأحجار الكبيرة وقد يتطلب هذا الإجراء تخديرًا خفيفًا، ولكنه يمكن أن يسبب بعض الآثار الجانبية، مثل: كدمات على البطن، والظهر، ونزيف حول الكلى، والأعضاء المجاورة. 3. الجراحة قد يلجأ الطبيب إلى هذا الخيار في حال نتج عن أملاح الكلى أحجار أو حصوات كبيرة، أو في حالة عدم قدرة المريض على السيطرة على الألم.

أملاح الكلى: الاسباب و الاعراض قراءة المزيد »

انسداد تدفق البول الاسباب و الاعراض

انسِدادُ السَّبيل البوليّ هُو عرقلةٌ تُثبِّطُ تدفُّق البول عبر مجراه الطبيعيّ (السَّبيل البوليّ)، بما في ذلك الكلى والحالبان والمَثانة والإحليلِ، قد يُؤدِّي انسدادٌ في أي مكان على طول السَّبيل البولي، ابتداءً من الكلى، حيث يَجرِي إنتاج البول، إلى الإحليلِ، الذي يُخرج البول عبره من الجسم، إلى زيادةٍ في الضغط في داخل السبيل البوليّ وإلى إبطاءِ تدفُّق البول.قد يحدُث انسِداد بشكلٍ مُفاجئ أو ببطء على مدى أيَّام أو أسابيع أو حتَّى أشهُر،ويمكن أن يكُون الانسِداد كاملاً أو جزئيًا ينطوي فقط على جزء من السبيل البوليّ.وفي بعض الأحيان، يُصيب الانسِداد كليةً واحدة فقط، ولكنَّه قد يُصيب الكليتينِ معًا. يَتَراوح مُعدَّل انتشار انسِداد السبيل البوليّ من 5 لكل 10 آلاف شخص إلى 5 لكل 1,000 شخص، وذلك استنادًا إلى سبب الانسِداد.بالنسبة إلى الأطفال، يعُود الانسِداد بشكلٍ رئيسيٍّ إلى العُيوب الخلقيَّة التي تُصيب السبيلَ البوليّ،وأمَّا بالنسبة إلى الرِّجال، خُصوصًا في عمرٍ أكبر من 60 عامًا، فيكُونون أكثر ميلاً للإصابة، وذلك لأنَّه مع التقدُّم في العُمر، تميل غدَّة البروستات إلى أن يزداد حجمها (حالة تُسمَّى تضخُّم البروستات الحميد benign prostatic hyperplasia)، وهي تُؤدِّي إلى انسِداد السبيل البوليّ. في الحالة الطبيعيَّة، يتدفَّق البول من الكلى تحت ضغط مُنخفضٍ بشكلٍ شديدٍ،وإذا حدث انسداد في مجرى البول، يتجمَّع البول خلف نقطة الانسِداد، ويصِلُ في نهاية المطاف إلى الأنابيب الصغيرة للكلية ومنطقة التجميع فيها (حُويضة الكلية)، ويُؤدِّي إلى انتفاخ الكلية ويزيدُ من الضغط على بُناها الداخليَّة؛ويُسمَّى مثل هذا التمدُّد في الكلية مَوه أو استِسقاء الكلية.قد يؤدي الضغط المرتفع النَّاجم عن الانسداد إلى ضَرَر الكلى في نهاية المَطاف، ويُمكن أن يُضعف وظائفها،وعندما يحدُث انسِداد في مجرى البول، تُصبِحُ الحصى (الحُصَيَّات calculi) أكثر ميلاً للتشكُّل.قد تحدُث عَدوى عندما يحدث انسداد في مجرى البول، وذلك لأنَّ البكتيريا التي تدخُل السبيل البولي تبقى موجودةً فيه.إذا حدث انسِداد في الكليتين معًا، قد ينجم عنه فشل كلويّ. كما يُمكن أن يُؤدِّي تمدُّد حُويضة الكلية والحالب على المدى الطويل إلى تثبيط الانقباضات العضلية النَّظمية التي تنقل البول عبر الحالب من الكلية إلى المثانة (التَّمَعُّج peristalsis)،ومن ثمَّ قد يحلُّ النسيج الندبيّ محلَّ النسيج العضلي الطبيعيّ في جدران الحالب، ممَّا يُؤدِّي إلى ضررٍ دائِمٍ. يميلُ الانسِداد الجزئيّ والانسداد الكامل إلى التسبُّب بمشاكل مُتشابهة، ولكن تكون معظم هذه المشاكل، خُصوصًا ضَرر الكلى، أكثر شدَّةً عندما يكون الانسِداد كاملاً. الأسباب قد يكون الانسِداد جزئيًا أو كاملاً ويُؤثِّرُ في جانبٍ واحدٍ أو الجانبين معاً ويحدُث بسرعة (بشكلٍ حادٍّ) أو ببطءٍ (بشكلٍ مُزمنٍ)،وعلى العموم، تنطوي الأسباب الأكثر شُيُوعًا على التالي: نظرًا إلى أن تضخُّم البروستَات الحميد شائعٌ جدًا عند الرجال كبار السنّ، يُعدُّ الانسداد أكثر شُيوعًا عند الرِّجالِ.تنطَوي الأسبابُ الشائعة الأخرى للانسِداد على تضيُّقَات (التضيُّق النَّاجم عن النسيج النَّدبيّ) في الحالب أو الإحليل تحدُث بعد المُعالَجة الإشعَاعيَّة أو الجراحة أو إجراء في البسيل البوليّ. ينطوي العديدُ من الأسبَاب الأخرى المُحتَملة لانسداد السَّبيل البوليّ على التالي: يمكن أن يحدث موه الكلية في الكليتين معًا في أثناء الحمل، لأنَّ الرَّحم المُتضخِّم يضغط على الحالبينِ.قد تُؤدِّي التغيرات الهرمونية في أثناء الحمل إلى تفاقُم المشكلة عن طريق التقليل من التقلُّصات التي تنقل البول عبر الحالبين.وبالنسبة إلى هذه الحالة، والتي تُسمَّى عادةً مَوَه الكلية في الحمل، فإنَّها تشفى وحدها غالبًا عندما ينتهي الحمل، على الرغم من أنَّ حُويضة الكلية والحالبين قد يبقيانِ مُتوسِّعين لاحقًا.

انسداد تدفق البول الاسباب و الاعراض قراءة المزيد »

قلة البول أسبابها وأعراضها وتشخيصها الطبي وعلاجها

يُعرَّف النقص في إنتاج البول أو “قلة البول” بأنه الحالة المرضية عندما يكون حجم البول المنتج أقل من 400 مل يوميًا عند البالغين ، وأقل من 0.5 مل / كجم / ساعة في الأطفال وأقل من 1 مل / كجم / ساعة عند الرضع ، ومن الناحية الطبية فإن قلة البول تشير إلى بداية الفشل الكلوي المحتمل في المستقبل وقد تم تطبيقها كمقياس لتشخيص إصابة الكلى الحادة (AKI) والتي يشار إليها أيضًا بالفشل الكلوي الحاد ، حيث تعتبر قلة البول أول وظيفة تعبر عن اختلال وظيفي في مؤشر الكلى . أسباب قلة البول من الأسباب المسببة لانخفاض البول المشاكل المتعلقة بتدفق الدم داخل الكلى ، فعندما يكون هناك نقص في إمدادات الدم إلى الكليتين ، يمكن أن يتوقف عملهما حتى لو كانا يعملان بشكل جيد . ومن الأسباب الأخرى التي تجعل الكلى غير قادرة على أداء وظائفها اضطرابات وظائف الكلى الجوهرية والنزيف وانحلال الدم وأمراض القلب الخِلقية . وتشمل الاضطرابات الكلوية الجوهرية النخر الأنبوبي الحاد ، والسموم الخارجية ، والسموم الداخلية ، وأمراض الكُلي الخلقية ، والقصور الكلوي و انسداد مخرج المثانة ، والمثانة العصبية ، وانسداد الحالب . ومن الأسباب الشائعة التي تسبب المسببات المرضية لقلة البول ما يلي : الجفاف الجفاف هو السبب الرئيسي في قلة البول ، فنقص الماء الكافي لجسمك يمكن أن يسبب الجفاف ، وهو السبب الأكثر شيوعًا لانخفاض ناتج البول ، وعادة ما يستسلم جسمك للجفاف عندما يتأثر جسمك بالإسهال أو الحمى أو القيء أو أي مرض آخر لأنه يفتقر إلى القدرة على استبدال السوائل التي فقدت من جسمك ، وهكذا تحتفظ كليتك بكل السوائل المتبقية في جسمك . انسداد المسالك البولية انسداد المسالك البولية يتطور عندما يكون البول غير قادر على ترك الكليتين ، ويمكن أن يؤثر الانسداد على الكلى وعلى الجسم حيث يمكن أن يؤدي إلى أعراض أخرى مثل الغثيان وألم الجسم والقيء والحمى وتورم البروستاتا . الأدوية ليس من الضروري أن تكون كل الأدوية جيدة للجسم ، فقد ثبت أن العديد من الأدوية لها آثار جانبية على وظائف الجسم ، حيث يمكن أن يتسبب الدواء مثل مدرات البول أو مضادات الكولين وبعض المضادات الحيوية أو العلاج الكيميائي أو الأدوية المثبطة للمناعة في انخفاض إنتاج البول . فقدان الدم أي شكل من أشكال فقدان الدم من الجسم ، مثل الجرح أو القطع العميق الذي ينتج عنه فقدان كميات كبيرة من الدم يمكن أن يؤدي إلى قلة البول ، يحدث هذا لأن الكلى تفتقر إلى الكمية المناسبة من الدم المطلوبة لأداء عملها . العدوى يمكن للجسم التعرض لقلة البول عندما يتعرض لعدوى إنتانية أو سامة والتي قد تؤدي إلى فشل كلوي ، والتي قد تؤدي إلى انخفاض في حجم الدورة الدموية . أعراض قلة البول  قد تشمل علامات وأعراض قلة البول أو انخفاض كمية البول ما يلي : احتباس السوائل البول الداكن الإعياء الغثيان التورم الحمة القيء تشخيص قلة البول التدخل الطبي ضروري لتحديد سبب الحالات الطبية ، فإذا كنت تواجه الأعراض المذكورة أعلاه فمن الضروري الذهاب لرؤية الطبيب ، حيث لا توجد خيارات العلاجات البديلة لقلة البول ، وسيطرح عليك طبيبك عدة أسئلة قبل إجراء التشخيص مثل متى بدأ انخفاض كمية البول ، هل هو حدث مفاجئ أو تدريجي . سيتعين على طبيبك إجراء عدد من الاختبارات لتحليل وفحص سبب حالتك 1 – اختبارات الدم اختبارات الدم سوف تتحقق من وجود علامات الفشل الكلوي ، أو عدوى المسالك البولية ، أو الاضطرابات النزفية ، أو المستويات العالية من المواد الكيميائية في الدم المسببة ل حصى الكلى . 2 – الأشعة المقطعية سيتم إجراء تصوير مقطعي للحوض والبطن لإلقاء نظرة فاحصة على الكلى وأعضاء البطن وأعضاء الحوض . 3 – تحليل البول سيتم تحليل البول عن طريق المختبر لفحص البروتينات والخلايا البيضاء والخلايا الحمراء لتحديد أي ظهور محتمل للالتهاب في الكلى أو عدوى الكلى أو المثانة . 4 – تصوير (IVP) IVP هو اختبار الأشعة السينية حيث يتم حقن صبغة في وريد الذراع ، وتنتقل الصبغة إلى الكلية وتستقر هناك ليتم تصوير المخطط الكامل للنظام البولي ، ثم يتم إفرازه عن طريق البول . 5 – الموجات فوق الصوتية يستخدم الاختبار موجات صوتية للكشف عن أي شكل من أشكال الانسداد في البطن ، كما يمكن الكشف عن أي نوع من الالتهابات في الكلى باستخدامها . علاج قلة البول عموما لا توجد علاجات لمنع قلة البول فهو حالة طبية خطيرة تحتاج إلى رعاية طبية فورية ، ومع ذلك وكأحد الأسباب الرئيسية لانخفاض أو انخفاض إنتاج البول هو الجفاف ، يمكنك اتخاذ الاحتياطات التالية : تجنب الجفاف عن طريق شرب الماء وترطيب الجسم باستمرار . إذا كنت تعاني من الإسهال أو القيء أو أي مرض آخر تأكد من زيادة كمية السوائل الداخلة إلى الجسم . الآثار على المدى الطويل إذا كنت تعتقد أن لديك أعراض قلة البول ، لا تضيع وقتك من خلال الانتظار ، خيث يتفاوت التأثير الطويل الأمد لقلة البول من فرد إلى آخر اعتمادًا على سبب الحالة ، وفي حالة عدم العلاج ، يمكن أن يؤدي انخفاض كمية البول إلى إحداث مضاعفات طبية مختلفة مثل فشل القلب فقر دم ضعف الصفائح الدموية ارتفاع ضغط الدم مشاكل الجهاز الهضمي .

قلة البول أسبابها وأعراضها وتشخيصها الطبي وعلاجها قراءة المزيد »

أسباب ضيق مجرى البول

مجري البول جزء من أجزاء الجهاز البولي وهو عبارة عن أنبوبة محاطة بجسم يشبه الإسفنجة ويتكون من جزئين هامين وهما الأحليل الأمامي و الإحليل الخلفي وتعمل القناة البولية إلى نقل البول إلى خارج الجسم، ومن الممكن أن يتعرض مجرى البول إلى الكثير من المشاكل والتي من بينها المعاناة من ضيق في مجرى البول. أسباب تعرض مجرى البول إلى الضيق يتعرض مجرى البول إلى الضيق نتيجة طبيعية إلى تكون الأنسجة الليفية حول مجرى البول نتيجة عدة أسباب من بينها ما يلي 1- التعرض إلى واحدة من إصابات مجرى البول المختلفة. 2- التعرض إلى التهابات مجرى البول المختلفة والتي تنتج بشكل كبير عن العلاقات الجنسية الغير آمنة ومع أنتقال الكثير من الأمراض خلالها والتي من بينها مرض السيلان. 3- اللجوء إلى جهاز الأسطرة خلال فترة العمليات أو ما بعد العمليات. 4- التعرض إلى كسر في عظام منطقة الحوض والتي ينتج عنها التمزق في الإحليل التي تنتج عن السقوط الشديد أو التعرض إلى الحوادث في تلك المنطقة. 5- التعرض إلى التشوهات الخلقية والتي تظهر عادة مع الأطفال الذكور. أعراض الإصابة بضيق في مجرى البول قد تظهر عدة أعراض على المريض نتيجة الإصابة بضيق في مجرى البول والتي من بينها ما يلي: 1- المعاناة من قلة البول المندفع وعدم التخلص من البول المتواجد في المثانة بشكل كامل عند التبول.2- التعدد في إتجاهات مجرى البول في الكثير من الأحيان.3- الشعور بألم في منطقة البطن من الأسفل.4- الشعور بوجود بول دائما داخل المثانة حتى بعد عملية إفراغها.5- الالتهابات البولية نتيجة عدم التمكن من إفراغ المثانة بشكل كامل.6- الحصر وهو التأخر في التبول نتيجة عدم القدرة على إفراغ المثانة.7- وفي الحالات المتقدمة قد يعاني الشخص من الفشل الكلوي ولكنه من الأعراض النادرة في الحدوث. وعن تشخيص الحالة يعمل الطبيب المعالج على فحص الطبيب من خلال المنظار الجراحي للتعرف على طبيعة المجرى من الداخل والكشف عن وجود مشاكل، بالإضافة إلى إجراء الأشعر خلال عملية التبول عملا على قياس كمية البول المندفعة وإجراء الأشعة الصاعدة. علاج ضيق مجرى البول يتم معالجة تلك المشكلة الصحية وفقا للحالة الصحية للمريض وشدة الحالة أيضا وعن طرق العلاج فهي تتم على الشكل التالي. المعالجة بطريقة غير جراحية وهنا يهدف الطبيب إلى جعل مجرى البول أكبر من الشكل المتواجد عليه من خلال أداة متوفرة لديه يطلق عليها الموسع، وهنا يقوم الطبيب بتمرير سلك يتم تكبير حجمه كل مرة في مجرى البول إلى المثانة بهدف تكبير الحجم، ومن الممكن أن يتم وضع القسطرة البولية بشكل دائم للمريض ويتم اللجوء لتلك الطريقة في الحالات الشديدة. الجراحة وهنا تتوقف نتيجة العملية على حال المريض وهنا يتم استئصال الجزء التالف من الإحليل ومن ثم إعادة بناؤه مرة أخرى ويختلف الأمر من شخص إلى أخر. ومن الممكن أن يلجأ الطبيب في بعض الحالات الحرجة إلى تغيير مجرى البول والعمل على جعل البول يمر من الأمعاء ويخرج من خلال فتحة في البطن والتي يتم من خلالها التخلص من البول وهنا يكون الطبيب قد استئصل المثانة وعلى المريض الذي يبدأ بالشعور بأعراض تضييق مجرى البول أن يلجأ إلى الطبيب المختص على الفور بهدف التخلص من المسببات لتلك المشكلة على الفور كوقاية من تلك المشكلة أو تطورها في المستقبل.

أسباب ضيق مجرى البول قراءة المزيد »

Scroll to Top